sport 4 ever
اهلا بك
هذه الرسالة التي ظهرت تفيد بانك لست عضو في منتدانا نتمنى ان تصبح من اعضاء المنتدى ونتمنى ان يحصل هذا المنتدى على رضاك
شكرا
sport 4 ever
اهلا بك
هذه الرسالة التي ظهرت تفيد بانك لست عضو في منتدانا نتمنى ان تصبح من اعضاء المنتدى ونتمنى ان يحصل هذا المنتدى على رضاك
شكرا
sport 4 ever
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


كل ما يتعلق بالدوري الاسباني ودوري ابطال اوروبا والاخبار العامة واخبار اللاعبين والمدربين والصحف والمجلات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بدايات واعدة وانطلاقات كارثية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sameh96
Admin



عدد المساهمات : 248
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/06/2011
العمر : 28
الموقع : www.sport4ever4you.roo7.biz

بدايات واعدة وانطلاقات كارثية Empty
مُساهمةموضوع: بدايات واعدة وانطلاقات كارثية   بدايات واعدة وانطلاقات كارثية Icon_minitimeالجمعة يونيو 10, 2011 3:42 pm

يقول المثل القديم انك لا تحصل على فرصة ثانية لتسرق الأضواء في بداية مشوارك. وهذا ما يبدو صحيحاً تماماً في عالم كرة القدم، فالبدايات لا تنتسى أحياناً وقد تكون بمثابة منصَة للإنطلاق وتحقيق النجاحات أو تكون خطوة أولى على طريق الفشل. وفي وقت ينسى قليل من اللاعبين بداياتهم مع فرقهم أو منتخبات بلادهم، إلا ان البعض يبقى في الذاكرة كما اكتشف موقع FIFA.com.

أوّلاً، تجدون المحظوظين، أي اللاعبين الذين يقدمون مستوى مثيراً للإعجاب يبدو من الصعب اللحاق به. أحد هذه الأمثلة زين الدين زيدان حيث كان "زيزو" العظيم موهبة صاعدة في خط الوسط مع فريق كان ثم بوردو، وفي أولى مشاركاته مع المنتخب الفرنسي في أغسطس/آب، تأخر الزرق 0-2 أمام جمهورية تشيكيا، ولم يكن تأثيره واضحاً لدى نزوله بديلاً.

ويتذكّر زيدان: "بدأت بشكل سيء. أهدرت تماماً فرصة من ركلة حرة، ثم قمت بتمريرتين خاطئتين أو ثلاث يكاد رجلٌ عجوز ينجح في تمريرها!" لكن زيدان البالغ 22 سنة نجح في النهاية في أنقاذ فريقه مسجلاً أوّل هدفين في مسيرته الدولية ليحصل على التعادل 2-2، الأوّل من تسديدة رهيبة بيسراه والثاني من رأسية عملاقة.

وكما ألمحت بداية زيدان الدولية لما قد يتبع ذلك، هكذا توقع جمهور ريال مدريد ولادة أسطورة، عندما خاض إيميليو بوتراجينيو مباراته الأولى في فبراير/شباط 1984. كان ألفريدو دي ستيفانو هو الذي اكتشف موهبة اللاعب البالغ 20 سنة، فلم يخيّب الأخير آماله عندما دخل إلى الملعب وقلب تأخر الفريق الملكي 0-2 إلى فوز 3-2 بتسجيله هدفين وتمريرة حاسمة.

وكان واين روني أحد سارقي الأضواء عندما أصبح في مباراته الأولى مع مانشستر يونايتد عام 2004، أصغر لاعب يحقق ثلاثية ضمن دوري أبطال أوروبا UEFA أمام فنربخشة 6-2. ولكن روني بعمر الثامنة عشرة، كان بمثابة المخضرم مقارنة مع بدايات الطفل خافير سافيولا، الذي دخل من الباب العريض مع ريفر بلايت في أكتوبر/تشرين الأوّل 1998. فبعمر السادسة عشرة فقط، وبعد جلسات تمرين معدودة، كان "إل كونيخو" مصدوماً للجلوس بين اللاعبين البدلاء، لذا كانت ردة فعله على صناعة الأهداف مزيجاً بين السعادة وعدم التصديق.

ويتذكّر سافيولا: "مجرد الجلوس على مقعد البدلاء هو أمر رائع. أردت التأكد من لوحة المباراة أن إسمي مكتوب عليها كي أصدّق ذلك. كانت عائلتي قلقة لعودتي متأخراً إلى المنزل خلافاً للعادة، لكن عندما وصلت أخيراً وأخبرتهم بالنبأ الجيد، بكينا كلّنا سوياً."

وفي حين كان سافيولا مصدر فضول لكثير من المتفرجين، قام آخرون بالردّ سريعاً على كمية المبالغ المنفقة عليهم وبإجابات واضحة. وأحد هذه الأمثلة كان طوني كوتي، الذي دخل الملعب كلاعب مع إيفرتون لأوّل مرّة عام 1988 وهو تحت الضغط لتبرير قيمة انتقاله مقابل مليوني جنيه ولقب أغلى لاعب بريطاني. كما اتضح، احتاج اللندني الشاب إلى 34 ثانية فقط للقيام بذلك،عندما سجّل أوّل أهدافه الثلاثة خلال الفوز الكبير على نيوكاسل يونايتد 4-0.

مؤخراً، لم يهدر جيامباولو باتزيني وقتاً كثيراً كي يردّ الأموال التي دفعها إنترناسيونالي لجلبه (12 مليون يورو)، فسجّل هدفين ونال ركلة جزاء متأخرة بعد يومين فقط من توقيعه، ليحقق فريقه عودة مدهشة أمام باليرمو 3-2. وأقرّ لاحقاً: "لم أكن لأحلم ببداية أفضل." ولكن عندما نتحدث عن الصدمة السريعة، لا يمكن منافسة إيزيدرو لانجارا. كمخضرم من كأس العالم FIFA 1934، هاجر الأسباني إلى الأرجنتين بعد الحرب الأهلية في أسبانيا عام 1939، ووصل إلى منزله الجديد بعد رحلة طويلة وغير مريحة في البحر.

وبالكاد وطأت قدماه على الأرض الجافة، كان ممثلون عن نادي سان لورنزو يتوقعون وصوله، فأقنعوه باللعب لمصلحتهم ضد ريفر بلايت... وفي اليوم ذاته بعد الظهر!. على رغم تعبه وابتعاده عن لياقته البدنية، قدّم لانجارا مباراة رائعة وسجّل أربعة أهداف خلال 28 دقيقة ليقود فريقه إلى الفوز 4-2، قبل أن يضيف بعدها أكثر من 100 هدف في مسيرة ساطعة مع الفريق الملقب بالإعصار.

بدايات أخرى لا تزال عالقة في الأذهان لعدة أسباب مختلفة. لم ينس كلٌ من ماركو فان باستن و إيدور جوديونسن بدايته مع أياكس وإيسلندا نظراً لهوية اللاعب الذي استُبدل قبل دخولهما: الأوّل بدلاً من مثله الأعله يوهان كرويف، والثاني بدلاً من والده أرنور جوديونسن.

وهناك بعض اللاعبين الذين اعتادوا على تحقيق بدايات نارية، على غرار جيمي جريفز الذي اشتُهر في ظهوره الأوّل مع الفرق الأربعة التي لعب معها في الدرجة الأولى: تشيلسي وتوتنهام هوتسبر وميلان ووستهام يونايتد، وقام بالإنجاز ذاته مع منتخب إنجلترا. وكان آلان شيرر مؤثراً أيضاً عندما أصبح أصغر لاعب يسجّل ثلاثية في كرة القدم الإنجليزية في بداياته مع ساوثمبتون، محطّماً رقم جريفز، قبل أن يهزّ الشباك مجدداً في انطلاقته مع بلاكبيرن روفرز ومنتخب "الأسود الثلاثة".

ولكن لا يمكن تعميم ما سبق على جميع البدايات القوية حيث سجّل فابريزيو رافانيللي ثلاثية ضدّ ليفربول في مباراته الأولى مع ميدلزبره، بيد أن ختام الموسم جاء سلبياً للغاية مع هبوط فريقه وخروج الإيطالي من الباب الضيّق. على غرار ذلك، لم ينجح ألفارو ريكوبا بتكرار بداياته مع إنترناسيونالي، عندما تفوّق على زميله المبتدىء رونالدو بتسجيله هدفين مثيرين في آخر عشر دقائق ليساهم في قلب فريقه الجديد تأخره أمام بريشيا.

في حين حقق هؤلاء اللاعبين بداية جيدة، سجّل آخرون بدايات كارثية لم يتمكنوا من نسيانها. من يقدر على نسيان جوناثان وودجايت، الذي انتظر أكثر من سنة كي يعود إلى صفوف ريال مدريد بعد اصابته، قبل أن يسجّل هدفاً في مرماه وينال بطاقة حمراء؟ كانت ردّة فعل اللاعب معبّرة بعد اللقاء: "أنا مصدوم." وهوى أليكساندر زافاروف تحت وطاة الضغوطات بعد أن وصف بأنه خليفة ميشال بلاتيني في نادي يوفنتوس منذ بداياته مع السيدة العجوز، بعدما عكس ركلة حرّة عن طريق الخطأ في مرمى فريقه، ثم فقد توازنه خلال إحدى المراوغات الفاشلة فسقط أرضاً وتعرّض للإصابة.

يمكنك أن تكون متحمّساً للغاية في بداياتك، وهذا ما عانى منه جايسون كرو لاعب آرسنال. فبعد انتظاره سنوات ليخوض مباراته الأولى، ترجم كرو رغبته الجيّاشة للفت الأنظار بركلة عنيفة على مارتن أوكونور لاعب بيرمنجهام. نال بطاقة حمراء بعد 33 ثانية فقط على دخوله، وهي بين الأسرع في تاريخ الكرة الإنجليزية ولم يلعب الشاب أكثر من مباراتين مع المدفعجية قبل التخلي عنه.

وإذا كنتم تعتقدون بأن كرو غير محظوظ، انتظروا لمعرفة الحظ السيء للحارس ستانلي ميلتون. ففي ظهوره الأول مع هاليفاكس، التقط حارس المرمى الكرة من مرماه عدّة مرات خلال الخسارة الساحقة 0-13 التي لا تزال رقماً قياسياً في الدوري الإنجليزي حتى الآن.

ولحسن الحظ، ليس لكلّ بداية سيئة مسيرة بنفس السوء. حيث تمّ سحب باتريس إيفرا لاعب مانشستر يونايتد من الشوط الأوّل أمام مانشستر سيتي لمعاناته الهائلة أمام تريفور سينكلير خلال خسارة فريقه 1-3، لكنه استعاد طاقته ليصبح بين أفضل اللاعبين في العالم الذين يشغلون مركز الظهير الأيسر. من جهة أخرى، استُقبل هنريك لارسون بعبارة "الخسارة الرهيبة" عندما لعب تمريرة حاسمة بلمسته الأولى مع سلتيك إلى أشيك تشارنلي الذي سجل هدف الفوز لهيبرنيان 2-1. وعلى رغم ارتكاب السويدي حماقة أخرى بتسجيله في مرماه خلال بدايته الأوروبية، إلا أنه أصبح أحد عظماء "بويز"، مسجلاً 174 هدفاً خلال سبع سنوات مع الفريق الأسكتلندي.

وتعافى ليليان تورام أيضاً من كونه لاعباً سيئاً في بدايته مع موناكو، عندما منح هدفاً لميتز بتمريرة خلفية غير مدروسة رداً على صيحة من الهداف الذكي فرانسوا كالديرارو كي يعيدها "إلى الحارس!". حتى اللاعبين العظماء لم يحصلوا على مناعة عدم ارتكاب الاخطاء في بداياتهم. حيث طُرد يوهان كرويف في أولى مبارياته مع منتخب هولندا، وهو ذات قدر ليونيل ميسي، الذي وجّه ضربة بكوعه على وجه المدافع المجري فيلموش فانتشاك، لينال بطاقة حمراء بعد 40 ثانية على دخوله إلى أرض الملعب. وكان إقرار نجم برشلونة بديهياً بعد ذلك: "لم تكن بالطبع البداية التي حلمت بها."

من غير المحتمل أن ينسى ميسي بدايته، على رغم أنه على غرار كرويف وكثيرين قبله، كانوا قادرين على التأكيد بأن الإنطباعات الأولية لا تؤخذ دائماً في الحسبان.

www.fifa.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sport4ever4you.roo7.biz
 
بدايات واعدة وانطلاقات كارثية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 7×7: 7 مواهب واعدة تُشعل صيف أوروبا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
sport 4 ever :: كرة القدم التاريخية-
انتقل الى: